نبذة عنا

نبذة عن الجمعية

من نحن؟
مجموعة من المربيات المهتمات بالقيم وتربية الناشئة عليها، نسعـى إلى نشـر أهميـة التربيـة القيميـة وإبراز فعاليتها،
وذلك بالعمل على تربية نفوس الأطفال وعقولهم وأخلاقهم باختلاف قدراتهم ومراحلهم العمرية، والسعي إلى دعم الأسرة والعاملين في مجال الطفـولـة والمهتمين به، واستثمار كل الطاقات والإمكانات
لإخراج جيلٍ نافعٍ لدينه ووطنه؛ وذلك عبر منظومة من القيم التي لا غنى للأسرة والمجتمع عنها. ومن هذا المنطلق تأسست جمعية ربى الطفولة -بتوفيق الله- في عام ١٤٤٤ هـ، بترخيص من المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي، برقم (٥٢٤٦).

 

الرؤية والرسالة

الرؤية والرسالة

الرؤية
الرِّيادة في استثمار وتفعيل طاقات وإمكانات الأسرة والمجتمع؛ ليربو الطفل ويترقَّى وفق منظومةٍ قيميةٍ رصينةٍ.

الرسالة
السعي الدؤوب لتحقيق رؤية المملكة العربية السعودية في صناعة جيل مبدع بتربية متزنة وقيم ثابتة، وذلك من خلال رفع الوعي المجتمعي بأهمية مرحلة الطفولة، والتأهيل والتمكين المعرفي والمهاري للأسرة والمربين والعاملين في مجال الطفولة؛ لتعزيز دورهم في تنمية قدرات الأطفال على اختلاف فئاتهم وقدراتهم.

أهدافنا

أهدافنا:
   - تقديم برامج قيمية (ترفيهية، تربوية، تعليمية) تعزز قدرات الطفل في مختلف فئاته العمرية، وتلبي احتياجاته
     العقلية والنفسية.
   - دعم الأسر والعاملين في مجال الطفولة والمهتمين به؛ وذلك من خلال تقديم دورات تدريبية وبرامج تثقيفية
     وورش عمل مع الحرص على استقطاب وتفعيل ذوي الخبرات والكفاءات.

قيمنا

قيمنا:
الاحـــــتــــرام: نقـدّرُ ونحتـرمُ الأفـرادَ والثقافـاتِ المختـلفةَ، ونتعـامـلُ معَهُم بكـلّ تقديرٍ وعنايةٍ والتِـزَام.
الـــرحـــمــــة: ندركُ أهميةَ الرحمةِ، ونحرصُ على التعامـلِ بها، وذلكَ بالسعي في إيصال الخيـر للغيـر ودفع الضررِ عنهُم.
الــــعـــطــــاء: نؤمنُ بأهميةِ العطاءِ والعملِ الجادّ؛ لتحقيقِ أهدافِنا وتقديمِ أفضل الخدماتِ للمربي والطفل
المسؤولية: نلتزمُ بتحمّل المسؤوليةِ الكاملةِ تجاهَ الطّفلِ والمُربي، ونسعى إلى تقديمِ الخدماتِ والبرامج التي تُلبّي احتياجاتهم وتحقّقُ أهدافهم.
الـــتــعـــاون: نـدركُ قـوّةَ التعــاون وأثـرَ الشـراكـاتِ المجتمعيـة، ونسعـى إلى التـعــاون مع المؤسسـاتِ والشركاتِ ذاتِ الأهداف المشتركة.
الأمــــانـــــة: نلتـزمُ بالأمـانةِ والنزاهـةِ في عمـلنــا، ونسعــى إلى تحقيــقِ المصداقيّــةِ في كافــةِ جوانبِــه.